التوقُعات
School and teachers
:توقعاتي من المدرسة التطبيقية ومن المعلمين المدرّبين
توقعت من المدرسة التعاون بشكل تام، وبرأيي الشخصي إذا صَلُحَ الرأس صَلُحت سائر الأعضاء، وكذلك الأمر مع مدير المدرسة رأيته من البداية داعمًا باثًا للحماس وانطباعي من المعلمين المدّربين بعد التعامل معهم كان انطباعًا لا تشوبه شائبة، إضافة إلى مساهمة بعضهم في تهيئة الأجواء وتهيئة أرض خصبة لِيُتاح لنا القيام بالمهام التطبيقية فيها على أكمل وجه.
:توقعات من الزميلة في الحصة/ الزميلات في المجموعة
توقعت منها التعاون حتى تكون النتائج إيجابية، فالتعاون هو العنصر الأساسي في هذا العمل إضافة إلى أنّ توقعاتي كانت بناءً على معرفة سابقة بكل واحدة من الزميلات في المجموعة، لذلك كانت التوقعات إيجابية فيها من الرفق في التعامل والتعاون عند الحاجة، وتزويد بعضنا البعض بكل ما هو هام وضروري لاتخاذ أسلوب ومنحى لعملية التدريس، وفعلًا جميعنا أعطينا هذا المساق جانبًا خاصًا من الأهمية، بحيث أنَّ التدريس أولًا أمانة وثانيًا مهنة. كأمانة يجب التعامل مع الطلاب بكل إخلاص، وكمهنة يجب أن تكون محبًا لمجال العمل ومحبوبًا من الطرف الآخر حتى يكون للنتيجة فاعلية ونجاعة قصوى.
my colleagues
my guide
من المرشديّن التربوييّن
توقعت منهم الحزم والشدّة في التعامل معنا، وعدم المراعاة لكوننا في التجارب الأولى، وهذا ما قد سمعته من طلاب سنوات سابقة، ولكن ما اتضح لي بأنَّ هذا الأسلوب كان له الفضل بأخذ المهام التطبيقية على محل الجد مما ساهم في نجاحنا والعودة بالفائدة على عملنا خصوصًا وأنني لمست خلال هذه المدة تغييرًا جذريًا في مستوى المهمات التنفيذيَّة التي يطلبونها منّا باستمرار.
:من نفسي
في توقعاتي من نفسي أخذت بعين الاعتبار عدة عناصر، منها إدارة الصف بشكل جيد وامتلاك أسلوب لإيصال المضامين التعليمية بشكل ناجع وسليم من خلال المهام التطبيقية المُقَدّمة للطلاب بحيث أتمكن من إيصال المادة وأنجح في جعل الطلاب يستوعبونها رغم تفاوت قدراتهم الذهنية
